
كم من مرة علقنا في ازدحام مروري لأن سائقًا آخر قرر تجربة شيء ما، لا يجب عليه القيام به. يتم تطوير المركبات المستقلة بواسطة أجهزة استشعار تمكنها من التواصل مع السيارات الأخرى على الطريق.
- خفض تكاليف الرعاية الصحية والتأمين المرتبطة بوقوع الحوادث.
ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.
- انخفاض مبيعات شركات السيارات في حالة نجاح الطراز الجديد من سيارة "جوجل"، الذي تعمل على تطويره.
- تستخدم أجهزة الكمبيوتر خوارزميات معقدة لتحديد المسافة بين المركبات وبعضها، مما يقلل حوادث الطرق كثيرًا.
جمع البيانات: تبدأ العملية بجمع البيانات من الأجهزة الاستشعارية، هذه البيانات تشمل معلومات عن المسافة إلى السيارات الأخرى، حالة الطريق، والعوائق المحتملة.
بفضل التواصل بين السيارات وبينها، يُمكن التعرف على مخاطر الطريق مبكرًا، مما يُعزز من سلامة المسافرين.
تمنح الأشخاص ذوي الإعاقة الحرية في التنقل بمفردهم، وهو ما يُعد تحسينًا كبيرًا في حياتهم.
بالإضافة إلى ذلك، فإن أنشطة مثل إعادة التسارع والكبح التي تؤدي إلى إنتاج انبعاثات ضارة يجب أن تكون غير موجودة أيضًا لأن كل مركبة ستضطر إلى الحفاظ على مسافة آمنة من بعضها البعض.
تعتبر القيادة الذاتية في السيارات واحدة من أكثر الابتكارات إثارة في مجال التكنولوجيا الحديثة، حيث تعد بوعود كبيرة لتحسين الأمان والكفاءة وسهولة التنقل.
التكيف والتعلم: تتعلم الأنظمة المستقلة من تجاربها السابقة، مما يتيح لها تحسين أدائها بمرور الوقت، هذا التعلم المستمر يساعد الإمارات في التعامل مع سيناريوهات جديدة وغير متوقعة.
بالإضافة إلى ذلك، تتطلب البرمجيات المستخدمة في القيادة الذاتية معالجة كميات هائلة من البيانات في الوقت الفعلي، هذا يتطلب قوة حسابية كبيرة، مما يزيد من تعقيد النظام ويؤدي إلى تحديات في الأداء، كما أن تطوير خوارزميات قادرة على التعلم والتكيف مع بيئات جديدة يمثل تحديًا مستمرًا.
اشترك مجاناً شكراً سلبيات السيارات ذاتية القيادة لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان عرب تيربو هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية
وعلى الرغم من العديد من المزايا التي تقدمها السيارات ذاتية القيادة، إلا أن هناك العديد من العيوب التي قد تثير مخاوف لدى الكثيرين من تبنيها.